النظرة السوداوية للحياة الأسباب والعلاج
صصدى الخبر
بقلم خالد الوردي
هل العالم سيء لهده الدرجة
العديد من الناس يأخذون نظرة سوداوية حول الأوضاع الراهنة و أوضاعهم الاجتماعية على وجه الخصوص
هل وسائل الإعلام هي التي تزيد من النظرة السوداوية للعالم عند هده العينة
أم أن تلك النظرة نابعة من أنفسهم بغض النظر عما يجري
حولهم ؟
احقاقا للحق فوسائل الإعلام تساهم في التشويش على بعض الناس فمشاهد الحروب والصراعات والكوارت الطبيعية تخلق عندهم نوعا من الخوف وعدم الطمأنينة فهؤلاء لهم قابلية للتوتر والتاتر ويأخذون الأمور بحساسية كبيرة لدلك فمن المهم لهم تجنب كل الوسائل الإعلامية التي تحتوي محتويات مؤثرة بشكل سلبي على حياتهم و توازنهم النفسي حتى ينعمون براحة بال وسكينة
من جهة أخرى فبعض الناس لهم نظرة سوداوية للحياة من تلقاء أنفسهم افكارهم لا تتناسب مع الواقع مما يطرح مشكلة الاندماج لديهم مع محيطهم فهؤلاء منهم من هو مضطرب نفسي ومنهم من هو مصاب بالدهان ومنهم أشخاص سليمون بدأ يتسرب إليهم اليأس وهده العينة تستطيع انقاد نفسها بنفسها لأنها في المراحل الأولى للأزمة بينما المظطرب النفسي يحتاج مساعدة من الآخرين والمختصين والمصاب بالدهان يحتاج للعلاج الدوائي والنفسي معا .
إن استمرار النظرة السوداوية للحياة عند بعض الأفراد قد يكون أرضية مناسبة وخصبة لنمو الأمراض النفسية والعضوية عند هؤلاء الأفراد أدلك فمن الواجب تجنب البقاء في النظرة السوداوية لمدة أكتر من اللازم وتعويضها بالأمل والطموح الدي يعتبر مضاد فعال للنظرة السوداوية للحياة وعلاجا سحريا للأفراد للخروج من المتاهات والاحباطات التي تصيب بعض الأفراد في المجتمع .
العديد من الناس يأخذون نظرة سوداوية حول الأوضاع الراهنة و أوضاعهم الاجتماعية على وجه الخصوص
هل وسائل الإعلام هي التي تزيد من النظرة السوداوية للعالم عند هده العينة
أم أن تلك النظرة نابعة من أنفسهم بغض النظر عما يجري
حولهم ؟
احقاقا للحق فوسائل الإعلام تساهم في التشويش على بعض الناس فمشاهد الحروب والصراعات والكوارت الطبيعية تخلق عندهم نوعا من الخوف وعدم الطمأنينة فهؤلاء لهم قابلية للتوتر والتاتر ويأخذون الأمور بحساسية كبيرة لدلك فمن المهم لهم تجنب كل الوسائل الإعلامية التي تحتوي محتويات مؤثرة بشكل سلبي على حياتهم و توازنهم النفسي حتى ينعمون براحة بال وسكينة
من جهة أخرى فبعض الناس لهم نظرة سوداوية للحياة من تلقاء أنفسهم افكارهم لا تتناسب مع الواقع مما يطرح مشكلة الاندماج لديهم مع محيطهم فهؤلاء منهم من هو مضطرب نفسي ومنهم من هو مصاب بالدهان ومنهم أشخاص سليمون بدأ يتسرب إليهم اليأس وهده العينة تستطيع انقاد نفسها بنفسها لأنها في المراحل الأولى للأزمة بينما المظطرب النفسي يحتاج مساعدة من الآخرين والمختصين والمصاب بالدهان يحتاج للعلاج الدوائي والنفسي معا .
إن استمرار النظرة السوداوية للحياة عند بعض الأفراد قد يكون أرضية مناسبة وخصبة لنمو الأمراض النفسية والعضوية عند هؤلاء الأفراد أدلك فمن الواجب تجنب البقاء في النظرة السوداوية لمدة أكتر من اللازم وتعويضها بالأمل والطموح الدي يعتبر مضاد فعال للنظرة السوداوية للحياة وعلاجا سحريا للأفراد للخروج من المتاهات والاحباطات التي تصيب بعض الأفراد في المجتمع .
تعليقات
إرسال تعليق